بنات ثانوي

هكذا تؤثر الأسرة والدين على علاقة «بنات ثانوي» بالجنس الآخر

بنات ثانوي: الصداقة بين الذكر والأنثى تسبب الأذى لأحد الطرفين تعتبر الصداقة من أسمى وأصدق العلاقات بين الناس، وربما نشعر في كثير من الأحيان أن الحياة صعبة في ظل عدم وجود أصدقاء أو لمجرد ابتعادهم، وعلى الرغم من أهمية الصداقة فإنها أحيانًا تتسبب في الكثير من المتاعب إذا اختارت الفتاة المراهقة صديقًا من الجنس الآخر،

هكذا تؤثر الأسرة والدين على علاقة «بنات ثانوي» بالجنس الآخر Read More »

, ,

«أروى حماد».. طالبة ثانوي فضلت الاستقلال المادي برًا بوالديها

أروى حماد: الاستقلال في سن صغير جعلني أكثر وعيًا راودتها فكرة الاستقلال المادي وهي في الثانية عشرة من عمرها، رغبةً منها في عدم تكليف والديها ما لا طاقة لهم به، فعلى الرغم من صغر سنها فقد قررت أروى حماد، ذات الستة عشر عامًا، الطالبة بالصف الثاني الثانوي، والمقيمة في محافظة القاهرة، أن تؤسس ماركة خاصة

«أروى حماد».. طالبة ثانوي فضلت الاستقلال المادي برًا بوالديها Read More »

,

ضغوط الثانوية العامة تدفع الفتيات للانتحار: «لا للفشل الوهمي»

تواجه الفتيات في مرحلة الثانوية العامة ضغوطًا شديدة ناتجة عن التوقعات العالية والمقارنات المستمرة من الأهل، مما يخلق بيئة مشحونة بالتوتر والقلق. على الرغم من أن البعض يعاني من هذه الضغوط، فإن التفكير في الانتحار يظل مرفوضًا من الناحيتين الدينية والأخلاقية. وتشير الدراسات إلى أن هذه الضغوط قد تعود جذورها إلى فترة الطفولة، حيث ينشأ

ضغوط الثانوية العامة تدفع الفتيات للانتحار: «لا للفشل الوهمي» Read More »

, , ,
Scroll to Top